في يوم واحد قتل وفقد 31 شخص حياته في عموم سوريا
نورث بالس
قتل وفقد 31 شخصاً حياتهم خلال 24 ساعة في مناطق ومدن متفرقة سورية، بينهم عضوين من حزب سوريا المستقبل 11 عنصراً من تنظيم داعش الإرهابي.
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل وفقدان 31 شخصاً بظروف مختلفة وفي مناطق سورية عدة خلال يوم أمس، توزعوا على النحو التالي:
مواطن من أبناء مدينة إدلب، قضى تحت وطأة التعذيب والإهمال الطبي، في معتقلات حكومة دمشق بعد اعتقاله نحو 9 سنوات، ومواطن قتل برصاص مجهولين، على الطريق الواصل بين قرى عريقة وحران ولبين شمال غرب السويداء.
ومواطن من أبناء بلدة السوسة، في ريف دير الزور الشرقي قتل برصاص مجهولين قرب مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي.
وحارسان في مركز لـ “حزب سوريا المستقبل” في بلدة العريمة بريف منبج الغربي، شرقي حلب، وذلك من خلال استهدافهما برصاص مجهولون.
وسيدة 52 عامًا، من سكان دوير الشيخ سعد في طرطوس، قتلت بأداة حادة وعليها عدة طعنات في جسدها، وسيدة عثر على جثتها بالقرب من مجمع الكرنك في شاطئ الأحلام بطرطوس، حيث وجد بجانب الجثة ظرف مبيد حشري فعال “لانيت”.
وعسكري من الفصائل الموالية لتركيا قتل بانفجار عبوة ناسفة بسيارة ضمن حي العصيانة وسط مدينة إعزاز و السيارة تعود “لرئيس قسم الانضباط في الشرطة العسكرية”.
وقائد “تجمع الحرمون” بالفصائل المعارضة الموالية لتركيا، إثر تعرضه لإطلاق نار من قِبل مسلحين مجهولين في قرية بيت جن الواقعة في سفح جبل الشيخ بالريف الجنوبي الغربي من العاصمة دمشق.
وعنصر من القوات الحكومية قنصًا برصاص الجنود الأتراك، في مخفر يتمركز به عناصر حكومة دمشق وسط قرية قرموغ شرقي كوباني في ريف حلب الشرقي.
و5 عناصر من ميليشيا “الدفاع الوطني” نتيجة هجوم جديد نفذته خلايا تنظيم داعش الإرهابي واستهدف مواقع ودشم تتمركز بها “الدفاع الوطني”.
و3 عناصر من قوات حكومة دمشق في محاولة تسلل لهم نحو نقاط الفصائل الموالية لتركيا في محور سفوهن بريف إدلب، إضافة إلى آخر قتل بقصف نفذته الفصائل الموالية لتركيا على مواقع القوات الحكومية في أورم الكبرى بريف حلب.
وشخص منفذ انفجار مدينة الباب “أمام الكراجات” الخاضعة لنفوذ الفصائل الموالية لتركيا بريف حلب الشرقي.
و11 عنصراً في تنظيم داعش جراء الضربات الجوية التي نفذتها طائرات حربية تابعة لسلاح الجو الروسي على مواقع انتشار التنظيم في البادية السورية، وتحديداً بادية السخنة وتدمر شرقي حمص وبادية دير الزور.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.