نورث بالس
احتج سوريون موجودون في المناطق التي تسيطر عليها تركيا ضد ما يسمى “الائتلاف”، لتحوّله إلى أداة تتحكم فيها قوى إقليمية، لا سيما تركيا.
وهاجم محتجون مقرّ ما يسمى “الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة” في ريف حلب شمال غربي البلاد، متهمين إياه بـ “العمالة”، ومطالبين برحيله.
وتأتي هذه الاحتجاجات، حسب الصحيفة، بعد أيام فقط من تنصيب “الائتلاف السوري” هادي البحرة رئيساً جديداً، خلفاً لسالم المسلط، في جلسة عُقدت في مقر “الائتلاف” بمدينة إسطنبول، وغابت عنها وسائل الإعلام بداعي وجود عوائق لوجستية.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.