نورث بالس
وثق موقع إخباري يهتم بالانتهاكات والجرائم التركية مقتل 76 عنصراً بينهم متزعمان من فصائل ما يطلق عليه “الجيش الوطني” الموالي لتركيا خلال اشتباكات شهر أيلول/ سبتمبر بمحاور التماس ريف حلب الشمالي والشرقي.
والتوثيق حسب الموقع كالآتي:
“بتاريخ 3 سبتمبر، قتل عنصر من ميليشيات الجيش الوطني وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة، جراء انفجار لغم أرضي بهم أثناء محاولتهم التسلل إلى قرية المحسنلي بريف منبج شرقي محافظة حلب.
في تاريخ 4 سبتمبر، قتل عنصران من ميليشيات الجيش الوطني، إثر اندلاع اشتباكات عنيفة ضج مقاتلي مجلس منبج العسكري على محاور البوهيج والمحسنلي وأم جلود بريف منبج.
في تاريخ 5 سبتمبر، قتل ثلاثة عناصر من ميليشيات فرقة الحمزة/الحمزات وفرقة سليمان شاه/العمشات، إثر قصف مدفعي مكثف نفذه مقاتلو قوات مجلس منبج العسكري على مواقعها بمحاور منبج.
بتاريخ 6 سبتمبر، قتل تسعة عناصر من ميليشيات الجيش الوطني، جراء استهداف سيارتين بصواريخ موجهة من قبل قوات مجلس منبج العسكري على محور قرية بوغاز بريف منبج.
بتاريخ 7 سبتمبر، قتل ستة عناصر من ميليشيا حركة أحرار الشام الإسلامية، نتيجة اندلاع اشتباكات عنيفة بينها وبين قوات مجلس منبج العسكري على محور عرب حسن بريف منبج.
كما قتل عنصران من ميليشيات الجيش الوطني في عملية تسلل لقوات مجلس منبج العسكري على محور المحسنلي بريف منبج.
بتاريخ 8 سبتمبر، قتل ثلاثة عناصر من ميليشيات الحمزات والعمشات بعملية تسلل لقوات تحرير عفرين، باتجاه إحدى النقاط المشتركة للميليشيات المذكورة على محور كيماريه بناحية شيراوا بريف عفرين المحتل.
بتاريخ 13 سبتمبر، قتل عنصر من ميليشيات الجيش الوطني قنصاً على يد قوات مجلس منبج العسكري على محور المحسنلي بريف منبج.
كما قتل عنصر من ميليشيا فرقة المعتصم في الاشتباكات العنيفة بينها وبين ميليشيا الحمزات، بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة وقذائف الآربيجي في بلدة أخترين بريف أعزاز المحتل.
بتاريخ 16 سبتمبر، قتل متزعم وعنصران من خلية الاغتيالات والتفجيرات في ميليشيا أحرار الشام الإسلامية، جراء انفجار عبوات ناسفة معدة للتفجير داخل منزل مستولى عليه من قبل القتيل، بالقرب من دوار ماراته وسط مدينة عفرين المحتلة.
بتاريخ 17 سبتمبر، قتل عنصر من ميليشيا فيلق الشام جراء استهداف قوات تحرير عفرين سيارة عسكرية بصاروخ موجه على محور كباشين بناحية شيراوا بريف عفرين المحتل.
بتاريخ 18 سبتمبر، قتل نحو 19 عنصر وأصيب خمسة آخرين بجروح خطيرة، في اشتباكات عنيفة بين قوات تحرير عفرين وميليشيا حركة أحرار الشام الإسلامية مجموعة “أبو دجانة الكردي” على محور عبلة بريف الباب المحتل.
بتاريخ 21 سبتمبر، قتل ثلاثة عناصر من ميليشيا السلطان مراد، في عملية تسلل لقوات مجلس منبج العسكري على مواقعها في محور قرية الشيخ ناصر بريف الباب.
بتاريخ 23 سبتمبر، قتل متزعم في مجموعة “أحرار عولان” ويدعى “علي العبدو” الملقب بـ “أبو يعقوب قباسين”، باشتباكات مع ميليشيا السلطان مراد على محور أخترين بريف أعزاز المحتل.
بتاريخ 24 سبتمبر، قتل عنصر من ميليشيا الحمزات قنصاً برصاص تنظيم “هيئة تحرير الشام” على أطراف قرية ثلثانة بناحية أخترين ريف أعزاز.
كما قتل عنصران من مجموعة أحرار عولان المتحالفة مع تنظيم “هيئة تحرير الشام” في اشتباكات بينها وبين ميليشيا السلطان مراد على محور حج كوسا ذات الأغلبية الكردية بناحية قباسين بريف الباب شرقي محافظة حلب.
بتاري 26 سبتمبر، قتل 16 عنصر من الأطراف المتصارعة 6 منهم من مجموعة أحرار عولان وميليشيا تجمع الشهباء بالإضافة إلى عشرات الأسرى، نتيجة اشتباكات بينها وبين ميليشيا فرقة السلطان مراد على محاور صوران واحتيملات ودابق بريف أعزاز شمالي حلب.
وبتاريخ 27 سبتمبر، قتل عنصران من ميليشيا السلطان مراد في بلدة الغندورة بريف جرابلس شرقي حلب، بمسدس مزود بكاتم للصوت من قبل مسلحين مجهولين.”
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.