منذ ما يقارب أسبوع, لا يزال مصير 32 سوريا مجهولا في الجمهورية الليبية.
ووفقا لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن 32 سوريا من كوباني فقد الإتصال بهم قبل أسبوع، وسط معلومات عن توقيفهم لدى السلطات الليبية.
ويعاني المهاجرون في مراكز الاحتجاز بليبيا أوضاعا مأساوية، وهم الذين كانوا يأملون بالاستقرار في ليبيا أو الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي هربا من ويلات الحرب والدمار في بلادهم.
وأغلقت السلطات الليبية، في شباط العام الجاري، مركز إيواء الماية، بجهود مؤسسات غير حكومية ليبية، حيث كان يحتجز المركز ما يقارب 1500 شخص من جنسيات “سورية ومصرية وأرتيريا وأثيوبيا وبنغلاديش وجنسيات أخرى.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.