الأمـ.ـن العـ.ـراقي يعتـ.ـقل شخـ.ـصاً منـ.ـتحـ.ـلاً روّ.ج لتنـ.ـظيـ.ـم دا.عـ.ـش

نورث بالس

أعتـ.ـقلت وكـ.ـالـ.ـة الاسـ.ـتخـ.ـارات العـ.ـراقـ.ـية فـ.ـرداً ينتـ.ـحل شخـ.ـصية وهـ.ـمية واسـ.ـماً مستـ.ـعـ.ـاراً عبر مـ.ـواقـ.ـع التـ.ـواصل الاجتـ.ـماعي، من أجل نشـ.ـر صـ.ـور ومقـ.ـاطع فيـ.ـديو تر.وّج لأفـ.ـكار دا.عـ.ــش وجـ.ـرائـ.ـم عنـ.ـاصـ.ـرها

وأفـ.ـادت “خـ.ـلية الإعـ.ـلام الأمـ.ـني العـ.ـراقـ.ـي” برصـ.ـد وكـ.ـالة الإستـ.ـخبـ.ـارات والتحـ.ـقيقـ.ـات الإتحـ.ـادية المختـ.ـصة بمكـ.ـافـ.ـحة الإرهـ.ـاب في الرصـ.ـافة حـ.ـسـ.ـاباً الكتـ.ـرونـ.ـياً وهـ.ـمياً عبـ.ـر مـ.ـواقـ.ـع التـ.ـواصل الاجتـ.ـماعي يسـ.ـاهم في التـ.ـرويج لجـ.ـرائـ.ـم وأفـ.ـكار تنـ.ـظيـ.ـم دا.عـ.ـش

وبحسب بيـ.ـان نشـ.ـرته الإعـ.ـلام الأمـ.ـني “تم تشـ.ـكيل فريـ.ـق عمـ.ـل استـ.ـخبـ.ـاري وفـ.ـني مختـ.ـص وخـ.ـلال سـ.ـاعات من التعـ.ـقب والتـ.ـحـ.ـري تم التـ.ـوصل إلى مكـ.ـان تواجـ.ـد صـ.ـاحب الحـ.ـساب الوهـ.ـمي وإلقـ.ـاء القبـ.ـض عليه وضبـ.ـط جـ.ـهاز الهـ.ـاتف الذ.كي الذي كان يستخـ.ـدمه..”

وأضـ.ـاف البيـ.ـان بأنه “لدى التحـ.ـقيق الأو.لي معه اعتـ.ـرف صـ.ـراحـ.ـة قـ.ـيامه بالتـ.ـرويج لأفكـ.ـار وممـ.ـارسات دا.عـ.ـش..”

وبحسـ.ـب مختـ.ـصين في شـ.ـؤون الجـ.ـماعـ.ـات المتـ.ـطـ.ـرفة، فقـ.ـد شكّـ.ـل دا.عـ.ـش خـ.ـلافة في الواقـ.ـع الافتـ.ـراضي تـ.ـروج لأفكـ.ـاره وتحـ.ـرض أتبـ.ـاعه وتُظـ.ـهره كـ.ـأنه لم ينـ.ـدحـ.ـر بعد، حيث تـ.ـوجد العـ.ـشرات من الحـ.ـسابات الوهـ.ـمية على مـ.ـواقـ.ـع التـ.ـواصـ.ـل الاجتـ.ـماعي التي تـ.ـروّ.ج للتنـ.ـظيم …