بعد أسبوع على اعتقال الإعلامي بكر القاسم قامت استخبارات الاحتلال التركي في حوار كلس بمدينة إعزاز بتسليم( بكر ) إلى مرتزقة ما تسمى الشرطة العسكرية و التي بدورها أفرجت عنه من سجن الراعي في 2 من سبتمبر، بعد مطالبات شعبية كبيرة شهدتها مدينة الباب بالإفراج عنه.
و أفادت مصادر بأن استخبارات الاحتلال التركي أفرجت عنه بعد إجباره على توقيع تعهدات قسرية بعد نشر أي معلومات و أنباء عن قضية تجنيد المرتزقة السوريين لصالح تركيا في أفريقيا وكردستان وباقي المناطق التي تتوغل فيها الأجندات التركية.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.