وجه بابا الفاتيكان فرنسيس الثاني، أمس الأربعاء، رسالة إلى قيادة الحكم الجديدة في سوريا بعد إسقاطهم الرئيس المخلوع بشار الأسد، دعاهم من خلالها إلى “تحقيق الاستقرار في البلاد والحكم بطريقة تعزز الوحدة الوطنية”.
وجاءت دعوة بابا الفاتيكان هذه خلال عظته الأسبوعية في الفاتيكان، والتي قال فيها “أمل أن يجدوا حلولا سياسية تعزز الاستقرار والوحدة في سوريا على نحو مسؤول ودون صراعات أو انقسامات أخرى”.
ودعا أيضا الجماعات الدينية المتنوعة في البلاد إلى “السير معا بود واحترام متبادل من أجل خير الأمة”.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.