أعلنت مرتزقة الاحتلال التركي بتاريخ 16-12-2024 والتي عبرت من جهة دير الزور، أن حاجزاً تابعاً لهيئة تحرير الشام أوقف أرتالهم وطلب منهم عدم السماح لهم بعبور منطقة الباب وحلب حتى تسليمهم. أسلحتهم.
كما ادعت المرتزقة التابعة للاحتلال التركي أنها لا تقبل بهذه الأفعال وأنها هي من قامت بتحرير سوريا وأسقطت نظام البعث ويجب على هيئة تحرير الشام ألا تتخذ قراراً ضدها.
من جهة أخرى تقول مجموعة أخرى من مرتزقة تركيا انها قامت بمبايعة الجولاني في إدلب، فيما تقول المرتزقة التي تدعى أبو خلف هاني عابد العلي، إنها لا تقوم بمبايعة أحد ولا تخضع لسلطة أحد.
في غضون ذلك أصدرت المرتزقة بياناً ضد ما يسمى ائتلاف المعارضة السورية وتقول إن الإئتلاف لم يقم بفعل أي لم شيئاً لهم حتى الآن.
وفيما يتعلق بالوضع في دير الزور تقول المرتزقة أن هناك اتفاق لتقسيمها الى قسمين شرقي وغربي ، وفيما تسيطر قوات سوريا الديمقراطية على دير الزور ولم يتم تحريرها بحسب زعمهم
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.