نورث بالس
تعرض الناطق باسم الجيش الوطني السوري “يوسف الحمود” إلى الضرب والإهانة على يد عناصر الفصائل العسكرية الموالية داخل مدينة عفرين شمال سوريا.
وأفادت مصادر محلية داخل مدينة عفرين أن “الحمود” تعرض مساء اليوم الإثنين، 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، للضرب على أحد حواجز “الشرطة العسكرية”، عندما استوقفت سيارته.
وجاء الاعتداء على “الحمود” بعدما كذّب الأنباء التي نشرتها وكالة “سبوتنيك” الروسية حول نية تركيا شن هجوم عسكري على مناطق شمال سوريا غداً الثلاثاء.
ونفى “الحمود” في تصريح لوسائل إعلام محلية شن العملية العسكرية.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.