NORTH PULSE NETWORK NPN

“خفض التصعيد” يشهد ارتفاعاً في تصعيد العمليات القتالية

نورث بالس

قالت مواقع إخبارية محلية، أن قوات حكومة دمشق جددت قصفها البري على جبل الزاوية، في حين شهدت محاور التماس بريفي إدلب الجنوبي وحماة الشمالي الغربي استهدافات متبادلة بين الأولى والفصائل الموالية لتركيا.

وترافق مع هذه الاستهدافات قصف بري نفذته قوات حكومة دمشق على بينين وفليفل وأطراف البارة في جبل الزاوية، دون معلومات عن خسائر بشرية.

واستهدفت ما تسمى “غرفة عمليات الفتح المبين”، يوم أمس، “دشمة/ نقطة عسكرية” تابعة لقوات حكومة دمشق في محور بسرطون بريف حلب الغربي، عبر صاروخ موجه مضاد للدروع، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.

كما استهدفت قوات حكومة دمشق بالقذائف الصاروخية مناطق في البارة وسفوهن ومحيط كنصفرة وفليفل وبينين بجبل الزاوية جنوبي إدلب، وردت ما تسمى غرفة “الفتح المبين”، مستهدفة مواقع لقوات الأولى في محور الدار الكبيرة بريف إدلب الجنوبي، تزامن معه استهدافات متبادلة بالرشاشات الثقيلة بين الطرفين على محور العمقية بسهل الغاب.

ويأتي هذا وسط تستر الطرفين على أعداد القتلى والجرحى في صفوفهم، وتختصر تقاريرهم على استهداف المدنيين.

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.