الفصائل الموالية لتركيا تقتل عنصراً من قوات حكومة دمشق
نورث بالس
قتل وأصيب عدد من عناصر قوات حكومة دمشق في استهداف الفصائل الموالية لتركيا لها شرقي إدلب، فيما عثر مواطن على جثة سيدة مدفونة في حديقة قرب منزله بعد استعادة من قوات “الأمن العسكري”..
ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، ضمن منطقة “خفض التصعيد”، استهدافات متبادلة بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة، شهدتها محاور ضمن سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي بعد منتصف الليل، بين قوات دمشق من طرف والفصائل الموالية لتركيا في المنطقة من طرف آخر.
وعلى صعيد متصل استهدفت الفصائل تمركزات لقوات دمشق على جبهات سراقب بريف إدلب الشرقي، ما أدى لسقوط جرحى وسط معلومات عن مقتل أحد العناصر.
وفي سياق منفصل أفادت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن مواطن عثر على جثة تعود لسيدة مجهولة الهوية قرب منزله، بعد استعادته من قوات “الأمن العسكري” التابعة لحكومة دمشق والذي كانت تتخذه مقرًا سريًا لها بمدينة الميادين الخاضعة لسيطرة ميليشيات إيران.
وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن المواطن كان يجري أعمال صيانة لـ “الصرف الصحي” في الحديقة القريبة من منزله وأثناء ذلك عثر جثة السيدة المدفونة، دون معرفة هويتها حتى اللحظة.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.