نورث بالس
قتل وجرح 3 عناصر من الفصائل الموالية لأنقرة على خلفية الاستهدافات المتبادلة مع قوات حكومة دمشق شمالي حلب، فيما وقع جرحى باشتباكات مسلحة بين مجموعتين من المهجرين ضمن مخيم آطمة بريف إدلب الشمالي.
واندلاع اشتباكات مسلحة، بين مجموعة من مهجري اللطامنة من جهة، وبين مجموعة من مهجري درعا من جهة أخرى، وذلك في مخيم “عطاء” الكائن في آطمة بريف إدلب الشمالي، بسبب خلاف مادي، ما أدى إلى وقوع جرحى بين الطرفين، وسط حالة من التوتر تسود المخيم.
وفي 5 آب الجاري، إصابة 4 مواطنين، نتيجة اشتباكات مسلحة، بين عائلتين من مهجري قرية الشوارغة في ناحية شران بريف حلب، في مخيم الخالدية، إثر خلافات تطورت إلى إطلاق النار بالأسلحة الرشاشة الخفيفة، حيث نقل الجرحى إلى المشفى الوطني في مدينة إعزاز.
وفي حلب أصيب شاب بجروح متوسطة جراء اندلاع اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والخفيفة، بين مسلحين من عائلة “آل رمو” من جهة، ومسلحين من عائلة “آل السلقيني”من جهة أخرى.
وجرى وذلك بالقرب من دوار قديران في وسط مدينة الباب الخاضعة لنفوذ الفصائل الموالية لأنقرة بريف حلب الشرقي، وسط انقطاع التيار الكهربائي عن المدينة جراء الاشتباكات العنيفة بين الأحياء السكنية.
وبتاريخ 23 آب الجاري، أصيب عدد من المواطنين بجروح متفاوتة ، جراء اندلاع اشتباكات مسلحة بالأسلحة الرشاشة والمتوسطة، بين عائلة “آل رمو” من جهة وبين عائلة “آل سلقيني” من جهة أخرى، ضمن الأحياء السكنية بمدينة الباب في ريف حلب الشرقي، وسط دعوات للأهالي بضرورة تدخل القوى الأمنية لوقف الاقتتال الدائر بين الطرفين.
أما في حلب قتل عنصرين وإصابة آخر، من الفيلق الثالث المنضوي ضمن صفوف الفصائل الموالية لتركيا على خلفية الاستهدافات البرية المتبادلة بين “الجيش الوطني” من جهة، والقوات الحكومية من جهة أخرى، وذلك على محور كفركلبين بريف اعزاز شمالي حلب، فيما لا تزال الاستهدافات المتبادلة مستمرة بين الطرفين.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، سقوط عدة قذائف صاروخية بالقرب من القاعدة التركية في قرية الغوز غربي مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، مصدرها مناطق سيطرة القوات الحكومية بريف حلب الشمالي.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.