ويأتي هذا الاقتتال في وقت يدعي فيه الرئيس التركي، أردوغان أن المناطق التي يسيطر عليها الجيش التركي والفصائل الموالية له”أمنة”.
تشهد محاور قرى نعمان وجدود والواش وثلثانة وباتجك بريف اخترين شمالي حلب، تجدد الاشتباكات بين فصيل ما يسمى”أحرار عولان” المتحالف مع “هيئة تحرير الشام”الإرهابية من جهة، وبين ما تعرف بــ”فرقة السلطان مراد” من جهة أخرى، وسط استخدام الأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة، تزامناً مع نزوح الأهالي وانقطاع الطرقات نتيجة للاشتباك.
وتأتي هذه الاشتباكات بهدف السيطرة على معبر الحمران الاستراتيجي والذي يعتبر محور صراع بين”تحرير الشام”، وبين الفصائل الموالية لأن
قرة.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.