نورث بالس
رجح أحد الباحثين بمركز “جسور للدراسات”، استمرار الجمود السياسي في سوريا خلال الفترة المقبلة، رغم التصعيد العسكري في جميع أنحاء البلاد.
وقال لـ”الشرق سوريا”: لا توجد مؤشرات على أن الجمود السياسي في سوريا سيتحرك. الدول الفاعلة في الملف السوري منشغلة، موسكو وواشنطن منشغلتان في أوكرانيا”.
وأضاف أن موسكو وطهران تعطلان المسار السياسي، رداً على تصاعد التوتر بينهما وبين الدول الغربية.
وكان مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، أكد أن التصعيد الأخير في البلاد يسلط الضوء بشكل أكبر على أن الوضع الراهن “غير قابل للاستمرار”، وأن غياب “مسار سياسي ذي معنى” سيؤدي إلى المزيد من التدهور، بما في ذلك الوضع الأمني.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.