نورث بالس
أفادت مصادر، بتوترات بين الفصائل الموالية لتركيا من جهة، وأحدى القبائل العربية من جهة أخرى في مدينة أعزار بريف حلب.
وفي التفاصيل، أقدم عناصر من فصيل “الجبهة الشامية” بالاعتداء على امرأة مسنة من قبيلة الجبور في مدينة إعزاز بالضرب العنيف واعتقلوا ابنها دون أسباب واضحة، مما أدى إلى تصاعد التوتر بين القبيلة التي تنتمي لها السيدة والفصيل.
وفي حادث منفصل، قام أفراد من فصيل “جيش الشرقية” بتعذيب شاب في وسط مدينة الباب ومن ثم اعتدوا عليه بالضرب العنيف، مما أسفر عن إصابة الشاب برضوض في جميع أنحاء جسده، وتسبب في تصاعد التوتر بين أهالي الباب وفصيل “جيش الشرقية”.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.