نورث بالس
أعدم جهاز الأمن العام التابع لهيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) شخصاً ينحدر من عندان شمال حلب، بتهمة العمل مع جهة معادية.
وأبلغت “جبهة النصرة” ذويه بموته ورفضوا تسليم الجثة لهم، بعد اعتقال دام سنتين، حيث كان قد اعتقل بسبب مقاومة دورية داهمت منزلا يتواجد فيه نساء فقط، وبعد القبض عليه اتهم بالعمل مع سرايا أنصار “أبي بكر الصديق”.
وتواصل هيئة تحرير الشام وجهازها الأمني شن حملة اعتقالات بتهمة الانتماء لحزب التحرير من جهة و التعامل مع التحالف الدولي من جهة أخرى.
كما أن هناك اعتقالات تعسفية تطال مدنيين ضمن مناطق نفوذها، وسط مصير مجهول يلاحق كل من اعتقل خلال الفترات السابقة.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.