نورث بالس
أفاد بمركز توثيق الانتهاكات بارتفاع عدد الذين قتلوا تحت التعذيب في سجون الجماعات وفصائل ما يطلق عليه “الجيش الوطني” الموالية لتركيا والسجون التركية إلى 193 معتقل مدني.
ولقي الشاب “ابراهيم وليد كزلو” حتفه جراء تعرضه للتعذيب المستمر على يد جهاز الشرطة العسكرية التابع لما يطلق عليه “الجيش الوطني” الموالية لتركيا في أحد سجونهم في مدينة إعزاز بريف حلب.
وأنشأت تركيا أجهزة أمنية لإحكام قبضتها على المناطق التي تسيطر عليها في شمال سوريا، ويعتبر جهاز الشرطة العسكرية أكثر تلك الأجهزة المتهمة بارتكاب جرائم وانتهاكات حقوق الإنسان.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.