نورث بالس
أكدت مجلة “ناشيونال إنترست”، أن تدخل الأطراف الخارجية بالأزمة السورية، يطيل أمد الحرب وسط موضوعات إقليمية ودولية جديدة، بشكل يقيد قدرة أصحاب المصلحة في الحرب على معالجة نزاع واحد.
وأشارت إلى أن مشكلة عدم الاستقرار في سوريا تتزايد بسبب القرارات الانتهازية لكل لاعب دولي، وغياب منظور السلام يوسع من المعاناة الإنسانية.
مشيرة إلى أن كل لاعب فيها يقوم بتوسيع مصالحه الإقليمية عبر وسائل تصعيد عسكري وعلى حساب الحل الدائم.
ورأت أن الإستراتيجية التي يتبناها صناع السياسة في سوريا هي “تجميد” النزاع، ومعها عدم الاستقرار فقد مال القادة نحو حل وحيد يفشل في تحقيق السلام أو خفض التصعيد.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.