نورث بالس
قالت نائبة مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا نجاة رشدي، أن قرار مجلس الأمن رقم 2254، يظل الإطار الوحيد المتفق عليه دولياً، للتسوية السياسية الشاملة للأزمة السورية.
وأوضحت رشدي، إن “السوريين يحتاجون إلى رؤية طريق للخروج من الصراع، فالأمل يتلاشى”، وأن القرار 2254 يحتوي على العناصر المطلوبة كافة في ركائزه الأساسية، بما في ذلك سيادة سوريا ووحدتها واستقلالها والاستجابة لتطلعات جميع السوريين.
وأشارت المسؤولة الأممية إلى أن تحريك العملية السياسية بموجب القرار 2254، أمر ضروري، مشددة على الحاجة إلى رؤية واضحة وخطوات قابلة للتنفيذ.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.