شدد المبعوث الأممي لسوريا على الحاجة إلى “انتقال سياسي شامل، وذي مصداقية بقيادة وملكية سوريا، ومبني على المبادئ الواردة في قرار مجلس الأمن رقم 2254”.
جاء ذلك بحسب بيان صادر عن المبعوث الأممي اليوم، عقب لقائه ، أحمد الشرع “أبو محمد الجولاني”، ورئيس الحكومة المؤقتة، محمد البشير.
وأكد البيان على “نية الأمم المتحدة في تقديم كل أشكال المساعدة للشعب السوري”.
وقال بيدرسن إن إدراج مجلس الأمن الدولي “جبهة النصرة” في لائحة “المنظمات الإرهابية” “يشكل عامل تعقيد واضحاً” في الجهود الرامية إلى إيجاد طريق للمضي قدماً. ومع ذلك، أكد أهمية النظر لـ “هيئة تحرير الشام” من خلال أحداث الحرب.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.