قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) ليل أمس الأربعاء، إن 4.6 مليون طفل سوري يعيشون في ظروف “مأساوية” ويحتاجون بشكل عاجل إلى الخدمات الأساسية.
وأضاف أن هناك 7.5 مليون طفل بحاجة إلى المساعدات الإنسانية، بينما يحتاج 6.4 مليون طفل إلى خدمات الحماية بشكل عاجل.
وحذر المسؤول الأممي من أن وجود أكثر من 2.4 مليون طفل خارج المدارس يزيد من مخاطر عمالة الأطفال وزواج الأطفال والاتجار بالبشر والتجنيد من قبل أطراف النزاع.
وقال إدوارد بيجبيدير، وهو مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة اليونيسيف: “أثناء جولتي في سوريا، كان حجم الاحتياجات الإنسانية صادماً”.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.