قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، إن عدم ايجاد حل سياسي للتوتر في شمال شرقي سوريا بين قوات سويا الديمقراطية “قسد” وفصائل المعارضة الموالية لأنقرة، “سيكون له عواقب وخيمة على سوريا بأكملها”.
وقال بيدرسون لرويترز، إنه إذا لم يتم التعامل بشكل صحيح مع الوضع في شمال شرقي سوريا قد يكون ذلك نذر سوء كبيرة بالنسبة لسوريا بأكملها، “إذا فشلنا هنا فسيكون لذلك عواقب وخيمة عندما يتعلق الأمر بنزوح جديد”.
وأوضح مبعوث الأمم المتحدة أن الحل السياسي “سيتطلب تنازلات جادة للغاية” ويجب أن يكون جزءاً من المرحلة الانتقالية.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.